
ويا مَوْتُ انتظرْ ، ياموتُ ،
حتى أستعيدَ صفاءَ ذِهْني في الربيع
وصحّتي ، لتكون صيَّاداً شريفاً
لايَصيدُ الظَّبْيَ قرب النبع
-----------
مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن …
لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً …والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ،
يشربني على مَهَلٍ
كأنَّ شيئا ً لم يَكُن
ْوكأنَّ شيئاً لم يكن
محمود درويش.. بعد نجاح عملية القلب المفتوح الثانية عام ١٩٩٨
توفي اليوم بعد العملية الثالثة
First time I read this poem. It brought tears to my eyes. Allah yirhamoh. He was a monumental figure.
ReplyDeletehere's the whole poem, he wrote it after his complicated surgery in 1998, it's a bit long but good
ReplyDeletehttp://mahmouddarwich.blogspot.com/2006/02/blog-post.html
Allah yir7amo, like Tallouza said, he certainly was a monumental figure.
ReplyDeleteMay his soul rest in peace.
ReplyDeleteHe was a great Palestinian symbol, and had recruited all his capabilities for the sake of his country.
Thanks Hareega.
إنا لله و إنا اليه راجعون
ReplyDeleteربنا يعطيه على قد ما أعطى فلسطين و حبها
تتوالى النكبات فبعد جورج حاوي و سهيَل إدريس هاهو محمود درويش يغادرنارحمهم الله
ReplyDeleteAllah yer7amo, I loved his works.
ReplyDelete:(
ك جديد ، وأنا دائما البحث على الانترنت عن المواد التي يمكن أن تساعدني. شكرا لكم نجاح باهر! شكرا لك! أردت دائما أن أكتب شيئا في موقعي من هذا القبيل. يمكن لي أن أعتبر جزءا من مشاركتك لبلدي بلوق؟
ReplyDelete